أخطر ما في الأمر أنه مع خطر الانجرار إلى صدام
دموي لا يعلم إلا الله مداه، فإن الانسداد السياسي هو سيد الموقف. ورغم ان أزمات
مثل أزمة السد الإثيوبي أو كارثة الإرهاب في سيناء، كانت تفرض وحدة الصف في مواجهة
الخطر، فإن الانقسام مازال يتحكم في الموقف، والتصعيد مازال على حاله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق