إن إخراج الائتلاف ومجمل حركة المعارضة السورية
من إشكالاتها، وتحقيق إصلاح جذري فيها من النواحي السياسية والتنظيمية والإجرائية،
يشكل عبئا كبيرا على الائتلاف في المرحلة الراهنة، لكنه يبقى في إطار الضرورات
القصوى التي لا يمكن الحيدان عنها، وهذا يتطلب من الائتلاف التقدم للمباشرة بما هو
مطلوب، وليس التأخير والمماطلة على نحو ما يحدث في حركة الائتلاف بعد التوسعة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق